ومازال " الإسبان " مستمرين في وحشيتهم ,, وهذه المرة صورة لخمسة عشر شخصا معلقون على جدار أحد المباني هلعا من ثور هائج
وهذا العامل المنهك اضطر لأخد قيلولة صغيرة قبل جره لعربة دجاج عملاقة بجزيرة " مومباي " الأندونيسية ..
وفي صورة غريبة .. يبادر أصحابنا في الصورة لأكل وجباتهم الغذائية ببرود تام ليس بعيد عن جثة أحد الموتى الذي أصيب بنوبة قلبية مفاجئة .
وهذا الشخص يستعد لإطلاق أول عيار ناري معلنا افتتاح فترة " اصطياد الطارئد " المرخص بها في " اسكتلندا " ..
لعلها تكون صورة معبرة لحجم الأزمة التي عاشها ولازال يعيش على نتائجها البيئية الكارثية الشعب الباكستاني المكلوم .
هي فقط تماثيل بلاستيكية للفنان الألماني " لوثر فيتينبيرغ " والتي قام بتثبيتها الفنان الأخر " أوثمار هورلد "
لقد استغرب العالم بأسره المد الرياضي " الصيني " الذي تفوق على نظيره " الأمريكي " في " أولمبياد بيكين " قبل سنتين ,,
ولمن مازال يلفه الغموض فله أن يتمعن في صورة " أبطال الجمباز " لسنة 2020 وهم يتمرنون بصورة فريدة على قواعد هذه الرياضة ,,
ويبدو وأن " الصين " بدورها لم تسلم من كوارث المناخ ,, وهذه الصورة المرعبة لإنهيار أحد المباني وسط مدينة " زوكو " ليحوي أكثر من تعبير .
أما إذا أردت تكوين " الشعاب البحرية الإصطناعية " فعليك برمي السيارات القديمة في البحر وحتى الدبابات الفولاذية القديمة كذلك
في خلاصة علمية " تايلاندية " .. فهل هذا لتكوين " شعاب اصطناعية " أم لتكوين أزمة بيئية حقيقية
هو لا يستعد لتمثيل أحد الأدوار السينمائية ,, ولا أحد نجوم " هوليود " . فقط شخص " إيراني " يستعد بطريقة غريبة جدا لإستعراض عضلاته في ما يعرف برياضة " كمال الأجسام " .
من المؤسف رؤية مثل هذه الصور لكنها الحقيقة المرة ,, فساكنة أحد القرى الباكستانية ضاقت درعا ببطئ حجم المساعدات الإنسانية عليهم
فلم يجدوا أفضل من التشبث بطائرة " هيليكوبتر " لكسب المزيد من مؤنها ,, وحفظنا الله وإياكم من غذر الحياة