كــــــــــــ ـشيئ ـــــــــــل يثبت وجود الخالق البارئ و المصور

تتضمن هذه الوثيقة العديد من آينشتاين الأفكار الشخصية على الله ، والدين ، والتصوف ، والروحانية. نأمل انها سوف تسمح للقارئ الحصول على فهم أعمق لآينشتاين ما يعتقد ، ولماذا يعتقد لهم. جميع في كثير من الأحيان إلى أينشتاين الكلمات قد أسيء فهمها أو تفسيرها لتمثيل وجهة النظر التي لم يكن بنفسه ؛ على الرغم من خلال تحقيق نزيه ، ونحن نرى وجهة نظره كانت غامضة جدا ، ولمس الأقرب إلى فلسفة وحدة الوجود.
ألبرت آينشتاين (1879-1955)


-------------------------------------------------- ------------------------------

"لقد كان ، بطبيعة الحال ، كذب ما كنت قرأت عن قناعاتي الدينية ، كذبة الذي يجري بصورة منتظمة متكررة. لا اعتقد ان في شخصية الله ، وأنا لم أنكر ذلك ولكنها أعربت عن ذلك بوضوح. إذا كان شيء ما في داخلي والتي يمكن استدعاؤها الدينية ومن ثم للإعجابا لا حدود له لهيكل في العالم حتى الآن لدينا العلم يمكن أن يكشف عن ذلك. "

ألبرت آينشتاين ، في رسالة وجهها 24 مارس 1954 ؛ ألبرت أينشتاين من الجانب الإنساني ، وهيلين دوكاس Banesh هوفمان ، محرران ، برينستون (نيو جيرسي : مطبعة جامعة برينستون ، 1981 ، p . 43.


-------------------------------------------------- ------------------------------

وقال "عندما كنت رجلا الشباب المبكر الى حد ما أصبحت أنا معجب تماما مع عقم الآمال والمطامح أن معظم الرجال مطاردة بلا راحة من خلال الحياة. وعلاوة على ذلك ، وسرعان ما اكتشف من قسوة تلك المطاردة ، في تلك السنوات التي كانت أكثر من ذلك بكثير بعناية تستر بها النفاق والكلمات البراقة مما هو عليه الحال اليوم. من مجرد وجود له في المعدة وقد أدان الجميع للمشاركة في تلك المطاردة. والمعدة جيدا قد يكون راضيا عن هذه المشاركة ، ولكن ليس الرجل بقدر ما هو من التفكير والشعور ، يجري.

"أما الطريقة الأولى كان هناك دين ، الذي هو مزروع في كل طفل عن طريق التعليم التقليدي آلة. هكذا جئت -- على الرغم من أن الطفل تماما الإلحادية (اليهودية) الآباء -- إلى التدين العميق ، والتي ، مع ذلك ، توصلت الى نهاية مفاجئة في الثانية عشرة من العمر. من خلال قراءة الكتب العلمية الشعبية وسرعان ما وصلت إلى قناعة بأن كثيرا في قصص الكتاب المقدس لا يمكن أن يكون صحيحا. وكانت النتيجة إيجابية العربدة متعصب للحرية الفكر مقرونة الانطباع بأن الشباب هو الذي خدع عمدا من قبل الدولة من خلال الكذب ، وإنما هو الانطباع الساحق. عدم الثقة في كل نوع من سلطة انبثقت من هذه التجربة ، موقفا متشككا تجاه المعتقدات التي كانت على قيد الحياة في أي بيئة اجتماعية محددة ، وهو موقف لم تترك لي مرة أخرى ، حتى وإن كان ، في وقت لاحق ، فقد خفف من نظرة أفضل في الصلات السببية. فمن الواضح تماما بالنسبة لي أن الجنة الدينية للشباب ، الذي كان خسر بالتالي ، هو أول محاولة للافراج عن نفسي من سلاسل من 'مجرد الشخصية ،' من وجود يهيمن عليها رغبات وآمال ومشاعر بدائية. هنالك من كان هناك في هذا العالم الضخم ، والذي يقوم بشكل مستقل واحد منا بني البشر والتي تقف أمامنا مثل عظيم ، لغز الأبدية ، على الأقل جزئيا ، للوصول إلى موقعنا التفتيش والتفكير. والتأمل في هذا العالم وشت بوصفها التحرير ، وسرعان ما لاحظنا ان الكثير من الرجل الذي كنت قد علمت من التقدير والاعجاب وجدت الحرية الداخلية والأمن في سعيها. وفهم العقلية من خارج هذا العالم الشخصية ضمن إطار قدراتنا قدمت نفسها في رأيي ، نصف واعية ، ونصف عن غير وعي ، باعتباره الهدف الأسمى. وبالمثل دوافع الرجل من الحاضر والماضي ، وكذلك الأفكار التي قد تحقق ، والأصدقاء الذين لا يمكن أن تضيع. الطريق إلى هذه الجنة ليست مريحة ومغرية باعتباره الطريق إلى الجنة الدينية ، ولكنها أثبتت أنها موثوقة ، وأنا لم أعرب عن أسفه لأنهم اختاروا ذلك ".

ألبرت آينشتاين ، متعلق بسيرة المرء الذاتية ملاحظات ، وشيكاغو ، إلينوي : فتح محكمة شركة النشر ، 1979 ، ص 3-5.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"موقفي بشأن بأن الله هو من الملحد. وأنا مقتنع بأن وعي حيا على الأهمية الأساسية لمبادئ أخلاقية من أجل تحسين وتشريف الحياة لا حاجة لفكرة القانون المانح ، وخاصة على القانون الراشي الذي يعمل على أساس الثواب والعقاب. "

ألبرت اينشتاين في رسالة إلى M . بيركاويتز 25 تشرين الاول ، 1950 ؛ اينشتاين الأرشيف 59-215 ؛ أليس من Calaprice ، الطبعه ، والموسع مقتبس آينشتاين ، برينستون (نيو جيرسي : مطبعة جامعة برينستون ، 2000 ، p . 216.


-------------------------------------------------- ------------------------------

وأضاف "الشيء أعدل يمكننا التجربة هو غامض. هو العاطفة الأساسية التي تقف في مهد الفن الحقيقي والعلم الصحيح. وهو الذي يعرف أنه لا يمكن أن لم تعد ونتساءل ، لم يعد يشعر بدهشة ، جيدة كما الموتى ، وأطفأت الشموع التدريجي. انها تجربة من الغموض -- حتى لو كان مختلطا مع الخوف -- التي تولدت الدين. كما أن معرفة وجود شيء لا يمكن أن تخترق ، من مظاهر السبب العميق وجمال الأكثر اشعاعا ، والتي يمكن الوصول إليها إلا لدينا سبب في أبسط أشكالها ، ومن هذه المعرفة وهذه العاطفة التي تشكل حقا الموقف الديني ، وبهذا المعنى ، وفي هذا وحده ، أنا رجل شديد التدين. لا أستطيع تصور وجود الله الذي يكافئ ويعاقب مخلوقاته ، أو لديها الإرادة من النوع الذي نحن في أنفسنا واعية. الفرد الذي يجب أن ينجو من الموت الجسدي هو أيضا يتجاوز قدرتى على الفهم ، ولا لأنني أتمنى أن يكون على خلاف ذلك ؛ هذه المفاهيم هي لمخاوف أو الأنانية سخيفة من النفوس الضعيفة. يكفي بالنسبة لي سر الخلود في الحياة ، وتعانيه من هيكل رائعة للواقع ، جنبا إلى جنب مع واحد المسعى القلب الى فهمه جزء ، سواء كان ذلك أبدا صغيرة جدا ، لسبب أن يعبر عن نفسه في الطبيعة ".

البرت اينشتاين ، والعالم كما أراه ، سيكوكس ، ونيو Jersy : الصحافة القلعة ، 1999 ، p . 5.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"إن فكرة وجود الله هو شخصية غريبة تماما بالنسبة لي ، ويبدو أنه حتى السذاجة".
ألبرت اينشتاين في رسالة إلى بياتريس Fröhlich ، 17 كانون الأول ، 1952 ؛ اينشتاين الأرشيف 59-797 ؛ أليس من Calaprice ، الطبعه ، والموسع مقتبس آينشتاين ، برينستون (نيو جيرسي : مطبعة جامعة برينستون ، 2000 ، p . 217
-------------------------------------------------- ------------------------------
واضاف "يبدو لي أن فكرة وجود الله هو مفهوم الشخصية الأنثروبولوجية الذي لا أستطيع أن تأخذ على محمل الجد. وأشعر أيضا لا يستطيع أن يتصور البعض أو هدف خارج نطاق الإنسان. وجهات نظري هي تلك القريبة من سبينوزا : اعجابه بجمال والمعتقد في البساطة المنطقية للنظام الذي يمكننا فهم بكل تواضع وعلى نحو جزئي. وأعتقد أن علينا أن نكتفي دينا المعرفة المنقوصة والتفاهم والتعامل مع القيم والالتزامات الأخلاقية باعتبارها مشكلة إنسانية محضة ، والأهم من كل مشاكل البشرية ".
ألبرت أينشتاين ، 1947 ؛ من Banesh هوفمان ، والبرت اينشتاين الخالق والمتمردين ، ونيويورك : مكتبة الأمريكي الجديد ، 1972 ، p . 95.

-------------------------------------------------- ------------------------------
"أنا غير المؤمن الديني العميق.... وهذا نوع جديد من الدين إلى حد ما."
ألبرت آينشتاين ، في رسالة إلى هانز مويهسام ، مارس 30 ، 1954 ؛ اينشتاين الأرشيف 38-434 ؛ أليس من Calaprice ، الطبعه ، والموسع مقتبس آينشتاين ، برينستون ، نيوجيرسي : مطبعة جامعة برينستون ، 2000 ، p . 218.

-------------------------------------------------- ------------------------------
واضاف "اعتقد في سبينوزا الله الذي يكشف عن نفسه في وئام المنظم للما هو قائم ، وليس في الله الذي القلق نفسه مع مصائر وأفعال البشر."
البرت اينشتاين ، وعندما سئل اذا كان يعتقد في الله بقلم الحاخام غولدشتاين هربرت للكنيس المؤسسية ، نيويورك ، 24 إبريل 1921 ، نشرت في صحيفة نيويورك تايمز 25 ابريل ، 1929 ؛ من اينشتاين : الحياة وأوقات ، رونالد دبليو . كلارك ، نيويورك : الشركة العالمية للنشر ، 1971 ، p . 413 ؛ كما استشهد أيضا برقية بعث بها الى صحيفة يهودية ، 1929 ، الطبعة اينشتاين الأرشيف 33-272 ، أليس من Calaprice ، ، ، والموسع مقتبس آينشتاين ، برينستون ، نيوجيرسي : مطبعة جامعة برينستون ، 2000 ، p . 204.
-------------------------------------------------- ------------------------------
"لا أعتقد أن في الخلود للفرد ، وأنا أعتبر الأخلاق هو الشغل الشاغل لحصرا الإنسان مع أي سلطة فوق طاقة البشر وراء ذلك."
البرت اينشتاين ، ورسالة إلى القس المعمداني في عام 1953 ؛ ألبرت أينشتاين من الجانب الإنساني ، وهيلين دوكاس Banesh هوفمان ، محرران ، برينستون (نيو جيرسي : مطبعة جامعة برينستون ، 1981 ، p . 39.

-------------------------------------------------- ------------------------------
"لماذا لا تكتب لي' الله ينبغي معاقبة الانكليزية '؟ ليست لدي علاقة وثيقة إما إلى واحد أو الآخر. وأرى فقط مع الأسف الشديد ان الله يعاقب هذا العدد الكبير من صاحب أبنائهم للحصول على العديد من تفاهات ، فقط لانه هو نفسه الذي يمكن أن يكون مسؤولا عن ذلك ؛ في رأيي ، لا يمكن إلا أن صاحب نونإكسيستنس عذر له. "
البرت اينشتاين ، ورسالة إلى إدغار ماير ، زميل سويسري ، 2 كانون الثاني ، 1915 ؛ أليس من Calaprice ، الطبعه ، والموسع مقتبس آينشتاين ، برينستون ، نيوجيرسي : مطبعة جامعة برينستون ، 2000 ، p . 201.

-------------------------------------------------- ------------------------------
"ومن الممكن جدا أنه يمكننا أن نفعل أشياء عظيمة من يسوع ، على ما هو مكتوب في الكتاب المقدس عنه الشعرية منمق".
ألبرت أينشتاين ؛ نقلت Hermanns في ويسكونسن ، "وهناك نقاش مع اينشتاين ،" اكتوبر 1943 ، آينشتاين الأرشيف 55-285 ؛ أليس من Calaprice ، الطبعه ، والموسع مقتبس آينشتاين ، برينستون ، نيوجيرسي : مطبعة جامعة برينستون ، 2000 ، p . 215.
-------------------------------------------------- ------------------------------
"لا أستطيع أن أتخيل الله من ثواب وعقاب الكائنات من خلقه ، والتي هي على غرار أغراض الخاصة بنا -- والله ، وباختصار ، الذي ما هو إلا انعكاس لضعف الإنسان. لا أعتقد أنه يمكن للفرد أن ينجو من الموت من جسمه ، على الرغم من أن النفوس الضعيفة تؤوي مثل هذه الأفكار عن طريق بث الخوف أو الغرورية سخيفة ".

البرت اينشتاين ، ونقلت صحيفة نيويورك تايمز النعي ، أبريل 19 ، 1955 ؛ من جورج Seldes ، الطبعه ، والأفكار العظيمة ، نيويورك : بلنتين الكتب ، 1996 ، p . 134. )


-------------------------------------------------- ------------------------------

"إن المسعى أهم حقوق الإنسان هو الكفاح من أجل القيم الأخلاقية في أعمالنا. لدينا توازن داخلي وحتى وجودنا تعتمد على ذلك. فقط الاخلاق في تصرفاتنا يمكن أن تعطي الجمال والكرامة في الحياة. لجعل هذه القوة الحية وإعادته إلى وعيه واضحة ولعل المهمة الأولى للتعليم. أسس الأخلاق يجب ألا يكون مرهونا خرافة ولا ترتبط بأي سلطة لئلا شك حول أسطورة أو حول شرعية السلطة تهدد أسس الحكم السليم والعمل ".

ألبرت آينشتاين ، رسالة إلى وزير في نوفمبر تشرين الثاني 20 ، 1950 ؛ ألبرت أينشتاين من الجانب الإنساني ، وهيلين دوكاس Banesh هوفمان ، محرران ، برينستون (نيو جيرسي : مطبعة جامعة برينستون ، 1981 ، p . 95.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"والله الذي يكافئ ويعاقب من غير المتصور له لسبب بسيط هو أن رجل الأعمال هي التي تحدد ضرورة ، الخارجية والداخلية ، حتى أن في عيني الله انه لا يمكن أن يكون مسؤولا ، أي أكثر من جماد وجوه هي المسؤولة عن ذلك الاقتراحات يخضع. العلم ولذا فقد اتهم تقويض الأخلاق ، ولكن التهمة الظالمة. وينبغي أن الرجل السلوك الأخلاقي أن يقوم بشكل فعال على التعاطف ، والتعليم ، والروابط الاجتماعية والاحتياجات ؛ أي أساس ديني هو ضروري. رجل يمكن أن يكون بالفعل بطريقة سيئة اذا كان لا بد من كبحه عن طريق الخوف من العقاب والثواب وتأمل بعد الموت. ولذلك فمن السهل أن نرى لماذا الكنائس لطالما كافحت العلم واضطهاد اتباعها. "

البرت اينشتاين ، "الدين والعلم" ، في مجلة نيويورك تايمز ، 9 تشرين الثاني ، 1930 ، ص. 3-4 ؛ أليس من Calaprice ، الطبعه ، والموسع مقتبس آينشتاين ، برينستون (نيو جيرسي : مطبعة جامعة برينستون ، 2000 ، ص. 205-206.


-------------------------------------------------- ------------------------------

واضاف "الشعور الديني ولدتها تعاني من الشمول والترابط المنطقي العميق هو من نوع مختلف إلى حد ما من الشعور بأن واحدة وعادة ما يدعو الدينية. وهو أكثر شعور الرعب في الخطة التي تتجلى في الكون المادي. انها لا تؤدي بنا إلى اتخاذ هذه الخطوة لتشكيل الله كأنك في صورتنا - الشخصيه الذي يجعل مطالب لنا ، والذي يأخذ في مصلحة لنا كأفراد. لا يوجد في هذه لا وجود إرادة ولا هدف ، ولا بد منه ، ولكن فقط مجرد الوجود. لهذا السبب ، لدينا نوع من الناس يرى في الأخلاق مسألة إنسانية محضة ، وإن كان الأكثر أهمية في المجال الإنساني. "

البرت اينشتاين ، ورسالة إلى الحاخام في شيكاغو ؛ ألبرت أينشتاين من الجانب الإنساني ، وهيلين دوكاس Banesh هوفمان ، محرران ، مطبعة جامعة برينستون ، 1981 ، ص. 69-70.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"لم يسبق لي أن تنسب إلى الطبيعة لغرض أو هدف ، أو أي شيء يمكن أن يفهم على أنه مجسم. ما أراه في الطبيعة هو بنية الرائعة التي نستطيع فهمها إلا بشكل ناقص جدا ، ويجب أن يملأ الشخص التفكير بشعور من التواضع. هذا هو شعور حقيقي الدينية التي لا علاقة لها مع التصوف ".

ألبرت آينشتاين ، ردا على رسالة في عام 1954 أو 1955 ؛ ألبرت أينشتاين من الجانب الإنساني ، وهيلين دوكاس Banesh هوفمان ، محرران ، برينستون (نيو جيرسي : مطبعة جامعة برينستون ، 1981 ، p . 39.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"لا أعتقد أن الإنسان يجب أن تكون مقيدا في تصرفاته اليومية من الخوف من العقاب بعد الموت ، أو أنه ينبغي أن تفعل أشياء فقط لأنه بهذه الطريقة يثاب بعد وفاته. هذا لا معنى له. التوجيه السليم خلال حياة رجل يجب أن يكون وزنه أنه يضع على الأخلاق ، ومبلغ الاعتبار أن لديه من أجل الآخرين ".

ألبرت أينشتاين ؛ من بيتر أ بكي ، وخاصة البرت اينشتاين ، كانساس سيتي : اندروز & McMeel ، 1992 ، p . 86.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"البحث العلمي يقوم على فكرة أن كل ما يحدث هو تحدده قوانين الطبيعة ، وبالتالي فإن هذا ينطبق على العمل من الناس. لهذا السبب ، سيكون عالما باحثا يكاد يكون يميل إلى الاعتقاد بأن الأحداث يمكن أن تتأثر الصلاة ، أي من الرغبة موجهة إلى بكيان خارق للطبيعة. "

ألبرت اينشتاين ردا على الطفل الذي كان قد كتب عنه في عام 1936 وسئل عما اذا كان العلماء يصلي ، والبرت اينشتاين من الجانب الإنساني ، وهيلين دوكاس Banesh هوفمان ، محرران ، برينستون (نيو جيرسي : مطبعة جامعة برينستون ، 1981 ، p . 32.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"لا يمكنني تصور شخصية الله الذين سوف تؤثر تأثيرا مباشرا على تصرفات الأفراد ، بشكل مباشر أو الجلوس في الحكم على مخلوقات من خلقه الخاصة. لا أستطيع أن أفعل هذا على الرغم من حقيقة أن العلاقة السببية الميكانيكية و، إلى حد معين ، قد وضعت موضع شك من قبل العلم الحديث. [وكان يتحدث في ميكانيكا الكم ، وكسر الحتمية.] بلادي التدين يتكون في الإعجاب المتواضع لروح بلا حدود المتفوقة التي تكشف عن نفسها في القليل أننا ، مع فهمنا ضعيفة وعابرة ، لا يمكن فهمه للواقع. الأخلاق هي ذات أهمية قصوى -- ولكن بالنسبة لنا ، وليس في سبيل الله ".

ألبرت أينشتاين ؛ ألبرت أينشتاين من الجانب الإنساني ، وهيلين دوكاس Banesh هوفمان ، محرران ، برينستون (نيو جيرسي : مطبعة جامعة برينستون ، 1981 ، p . 66.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"إن أروع المشاعر التي نحن قادرون هو العاطفة الصوفي. هنا يكمن الجرثومية لجميع الفنون وجميع العلوم الحقيقية. أي شخص منهم أن هذا الشعور هو أجنبي ، الذين لم تعد قادرة على بانبهار ويعيش في حالة من الخوف هو رجل ميت. أن نعرف أن ما impenatrable بالنسبة لنا هو موجود فعلا ، وكما يتجلى من الحكمة والجمال الأكثر اشعاعا ، التي هي أشكال الإجمالي وحده واضح لدينا كليات الفقراء -- هذه المعرفة ، هذا الشعور... وهذا هو جوهر المشاعر الدينية الحقيقية. في هذا المعنى ، وبهذا المعنى وحده ، وأنا نفسي رتبة عميقا بين رجال الدين ".


-------------------------------------------------- ------------------------------

"إن فكرة وجود الله هو مفهوم الشخصية الأنثروبولوجية التي أنا غير قادر على محمل الجد".

البرت اينشتاين ، ورسالة الى هوفمان ودوكاس ، 1946 ؛ ألبرت أينشتاين من الجانب الإنساني ، وهيلين دوكاس Banesh هوفمان ، محرران ، برينستون (نيو جيرسي : مطبعة جامعة برينستون ، 1981.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"ومزيد من التطور الروحي للبشرية التقدم ، وأكثر يقينا أنه يبدو لي أن الطريق إلى التدين الحقيقي لا يكمن من خلال الخوف من الحياة ، والخوف من الموت ، والإيمان الأعمى ، ولكن من خلال السعي بعد المعرفة العقلانية".

البرت اينشتاين ، والعلوم ، والفلسفة ، والدين ، وعقدت ندوة نشرت 1934 من جانب المؤتمر في العلوم والفلسفة والدين في علاقتها طريقة الحياة الديمقراطية ، وشركة ، نيويورك ، 1941 ؛ من آينشتاين من بلدي سنوات بعد الانعقاد ، يستبورت وكونيتيكت : غرينوود برس ، 1970 ، ص. 29-30.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"لا أستطيع أن أصدق أن الله يلعب النرد مع الكون".

البرت اينشتاين في ميكانيكا الكم ، ونشر المراقبين في لندن ، 5 نيسان ، 1964 ؛ كما نقلت الوكالة عن "الله لا يلعب النرد مع العالم." في أينشتاين : الحياة وأوقات ، رونالد ووكر كلارك ، نيويورك : الشركة العالمية للنشر ، 1971 ، p . 19.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"لا يمكنني قبول أي مفهوم الله على أساس الخوف من الحياة ، أو الخوف من الموت أو الإيمان الأعمى. لا أستطيع أن أثبت لك أن لا إله شخصي ، ولكن إذا كان لي أن أتكلم عنه وسأكون كاذبا ".

ألبرت أينشتاين ؛ من رونالد ووكر كلارك ، آينشتاين : حياة وتايمز ، نيويورك : الشركة العالمية للنشر ، 1971 ، p . 622.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"وخلال الفترة من الشباب من تطور البشرية الروحي خيال الإنسان خلق الآلهة في صورة إنسان ، والذين ، من خلال عمليات إرادتهم وكان من المفترض أن تحدد ، أو على أية حال للتأثير في العالم الهائل. رجل يسعى إلى تغيير التصرف في هذه الآلهة لحسابه الخاص عن طريق السحر والصلاة. فكرة الله في الديانات تدرس في الوقت الحاضر هو التسامي لهذا المفهوم القديم للآلهة. طابعه مجسم يظهر ، على سبيل المثال ، من حقيقة أن الرجال نناشد الالهيه يجري في الصلوات ، وندافع عن وفاء لرغباتهم.

"لا أحد ، وبالتأكيد ، لن ينكر ان فكرة وجود القاهر ، وعادل ، والله omnibeneficent شخصية قادرة على منح الرجل العزاء ، والمساعدة ، والتوجيه ؛ أيضا ، بحكم بساطته هو في متناول معظم العقل غير المستغلة . ولكن ، من ناحية أخرى ، هناك نقاط ضعف حاسمة يعلق على هذه الفكرة في حد ذاتها ، والتي قد شعرت بألم منذ بداية التاريخ. وهذا هو ، اذا كان هذا يجري هو القاهر ، ثم كل ما يحدث ، بما في ذلك كل عمل الإنسان ، كل فكر الإنسان ، وعلى كل من الشعور الإنساني والطموح هو أيضا صاحب العمل ؛ كيف يمكن التفكير في إقامة الرجال مسؤولين عن أفعالهم ، ومثل هذه الأفكار من قبل وهو سبحانه وتعالى ويجري؟ في إعطاء العقاب والمكافآت وأضاف أنه إلى حد معين يمكن إصدار حكم على نفسه. كيف يمكن الجمع بين هذا يكون مع الخير والصلاح يرجع إليه؟

"وكان المصدر الرئيسي للصراعات هذه الأيام بين مجالات الدين والعلم تكمن في هذا المفهوم من شخصية الله. هذا هو الهدف من العلم لتأسيس القواعد العامة التي تحدد العلاقة المتبادلة بين الكائنات والأحداث في الزمان والمكان. لهذه القواعد ، أو قوانين الطبيعة ، تماما صحة العامة هو مطلوب ، لم يثبت. فهي أساسا على البرنامج ، والثقة في امكانية تحقيقه من حيث المبدأ فقط على أسس النجاحات الجزئية. لكن أحدا بالكاد يمكن العثور على الذين ينكرون هذه النجاحات الجزئية وتنسب لهم لخداع النفس البشرية. حقيقة أن على أساس هذه القوانين ونحن قادرون على التنبؤ السلوك الزماني للظواهر في مجالات معينة بقدر كبير من الدقة واليقين هو متجذر في وعي الإنسان المعاصر ، على الرغم من أنه قد استوعب قليلا جدا من محتويات تلك القوانين. انه بحاجة فقط أن تنظر في دورات الكواكب داخل النظام الشمسي قد تكون محسوبة مسبقا مع توخي الدقة كبيرة على أساس عدد محدود من القوانين البسيطة. بطريقة مماثلة ، وإن لم يكن بنفس الدقة ، فمن المحتمل لحساب مقدما طريقة تشغيل محرك كهربائي ، ونظام انتقال ، أو من جهاز لاسلكي ، وحتى عند التعامل مع تطور الرواية.

"مما لا شك فيه ، عندما كان عدد من العوامل القادمة الى اللعب في الظواهر المعقدة كبير جدا ، الأسلوب العلمي في معظم الحالات فشل لنا. لا يحتاج المرء إلا التفكير في الطقس ، وفي هذه الحالة التنبؤ حتى لبضعة أيام قبيل المستحيل. ومع ذلك ، لا أحد يشك في أن نواجه مع العلاقة السببية التي السببية هي مكونات رئيسية في معروفة لنا. الأحداث في هذا المجال ليست في متناول من التنبؤ الدقيق بسبب مجموعة من العوامل في العملية ، وليس بسبب أي انعدام النظام في الطبيعة.

وقال "لقد توغلت بعمق أقل بكثير في الحصول على الانتظام ضمن مجال الكائنات الحية ، ولكن مع ذلك عميقة بما يكفي لشعور ما لا يقل عن حكم الضرورة الثابتة. لا يحتاج المرء إلا من أجل التفكير المنهجي في الوراثة ، والتأثير في السموم ، وعلى سبيل المثال الكحول ، وعلى سلوك الكائنات العضوية. ما تزال تفتقر هنا هو فهم من الاتصالات من العمومية عميقة ، ولكنها ليست من أجل المعرفة في حد ذاتها.

وقال "كلما رجل مفعم انتظام أمرت جميع الأحداث ويصبح أكثر حزما اقتناعه بأن ليس هناك مجال من الجانب الأيسر من هذا الانتظام أمرت لأسباب ذات طبيعة مختلفة. ليست له سيادة الإنسان أو سيادة الإرادة الإلهية موجودة باعتبارها قضية مستقلة عن الأحداث الطبيعية. ومن المؤكد أن مذهب شخصية الله التدخل في الأحداث الطبيعية لا يمكن أبدا أن فند ، بالمعنى الحقيقي ، من خلال العلم ، ويمكن لهذا المذهب دائما اللجوء في تلك المجالات في المعرفة العلمية التي لم تستطع بعد أن تطأ قدماه.

"لكنني مقتنع بأن مثل هذا السلوك من جانب ممثلي الدين لن يكون جديرا فقط وإنما أيضا إلى الوفاة. للعقيدة التي هي قادرة على الحفاظ على نفسها وليس في ضوء واضحة ولكن فقط في الظلام ، وسيكون من الضرورة تفقد تأثيرها على البشر ، مع أضرارا لا حصر لها لتقدم البشرية. في كفاحه من أجل أخلاقية جيدة ، يجب أن يكون معلمو الدين والمكانة للتخلي عن عقيدة شخصية الله ، وهذا يعني ، أن تتخلى عن مصدر الخوف والأمل التي كانت في الماضي وضعت مثل هذه القوة العظمى في أيدي الكهنة. في أعمالهم فانهم سيضطرون الى الاستفادة من تلك القوى التي هي قادرة على زراعة جيد وصحيح ، وجميل في الإنسانية نفسها. هذا هو ، بالتأكيد ، وأصبح أكثر صعوبة ولكنها مهمة تستحق أكثر بما لا يقاس ".

البرت اينشتاين ، والعلوم ، والفلسفة ، والدين ، وعقدت ندوة نشرت 1934 من جانب المؤتمر في العلوم والفلسفة والدين في علاقتها طريقة الحياة الديمقراطية ، وشركة ، نيويورك ، 1941 ؛ من آينشتاين من بلدي سنوات بعد الانعقاد ، يستبورت وكونيتيكت : غرينوود برس ، 1970 ، ص. 26-29.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"لا استطيع ثم نرى في هذا المفهوم من الله بالانسان الذي لديه صلاحيات التدخل في هذه القوانين الطبيعية. كما قلت من قبل ، وأجمل وأعمق المشاعر الدينية يمكننا أن التجربة هي ضجة كبيرة في باطني. وهذا mysticality هي قوة لجميع العلوم الحقيقية. "

ألبرت أينشتاين ؛ من بيتر أ بكي ، وخاصة البرت اينشتاين ، كانساس سيتي : اندروز & McMeel ، 1992 ، p . 86.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"إن الاتجاه الصوفي في عصرنا هذا ، مما يدل على نفسها ولا سيما في النمو المتفشي في ما يسمى العرفان والروحانية ، هو بالنسبة لي ليس أكثر من عرض من أعراض الضعف والارتباك. منذ تجاربنا الداخلية تتألف من النسخ ، وتوليفات من الانطباعات الحسية ، ومفهوم الروح دون وجود هيئة يبدو لي أن يكون فارغا وخاليا من أي معنى ".

ألبرت آينشتاين ، في رسالة وجهها 5 فبراير 1921 ؛ ألبرت أينشتاين من الجانب الإنساني ، وهيلين دوكاس Banesh هوفمان ، محرران ، برينستون (نيو جيرسي : مطبعة جامعة برينستون ، 1981 ، p . 40.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"إن مجرد الشك في شخصية الله ليس الفلسفة على الاطلاق".

البرت اينشتاين ، ورسالة إلى خامسا تي Aaltonen 7 مايو ، 1952 ، آينشتاين الأرشيف 59-059 ؛ أليس من Calaprice ، الطبعه ، والموسع مقتبس آينشتاين ، برينستون (نيو جيرسي : مطبعة جامعة برينستون ، 2000 ، p . 216.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"لقد قلنا مرارا ان في رأيي فكرة وجود الله هو شخصية واحدة طفولي. يمكنك الاتصال بي الملحد ، ولكن لا أشارك الروح الصليبية من ملحد المهنية الحماسة التي هي في معظمها نتيجة لفعل مؤلمة للتحرر من قيود التلقين الديني وردت في الشباب. انا افضل هذا الموقف من التواضع المقابلة لضعف فهمنا لطبيعة فكرية ويجري من جانبنا ".

البرت اينشتاين ، لغي H. Raner الابن ، 28 سبتمبر ، 1949 ؛ من مايكل ر جيلمور "آينشتاين الله : فقط ماذا آينشتاين حول صدق الله؟" ، شكاك ، 1997 ، 5 (2) : 64.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"للحصول على العلم لا يمكن إلا أن تحقق ما هو ، ولكن ليس ما ينبغي أن يكون ، وخارج نطاق الأحكام قيمته من جميع الأنواع لا تزال ضرورية. الدين ، من ناحية أخرى ، لا يتعامل إلا مع تقييمات للفكر الإنسان والعمل : انه لا يمكن ان يبرر الحديث عن العلاقات بين الحقائق والوقائع ".

ألبرت آينشتاين ، وانطلاقا من سنواتي في وقت لاحق ، ويست بورت ، كونيتيكت : غرينوود برس ، 1970 ، p . 25.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"وفي ضوء مثل هذا الانسجام في الكون وأنا ، مع محدودية العقل البشري بلدي ، وأنا قادرة على الاعتراف ، وهناك حتى الآن الناس الذين يقولون انه لا يوجد الله. ولكن ما يجعلني غاضبا حقا هو أنها اقتبس لي لدعم وجهات النظر هذه ".

ألبرت أينشتاين ، وفقا لشهادة الامير هوبرتوس من Lowenstein ؛ كما نقلت عنه رونالد ووكر كلارك ، آينشتاين : حياة وتايمز ، نيويورك : الشركة العالمية للنشر ، 1971 ، p . 425.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"لقد تلقيت رسالتكم المؤرخة في يونيو 10 th . لم يسبق لي أن تحدثت إلى القس اليسوعي في حياتي وأنا مندهش من الجرأة لتكذب هذه عني. من وجهة نظر القس اليسوعي وأنا ، بالطبع ، وكانت دائما ملحد. بك الحجج المضادة التي يبدو لي صحيحا جدا ويكاد لا يمكن صياغتها على نحو أفضل. هو دائما لاستخدام مفاهيم مضللة anthropomorphical في التعامل مع الأمور خارج نطاق القياس الإنسان الطفولية. علينا ان نعجب في التواضع والانسجام جميلة للهيكل من هذا العالم ، بقدر ما نستطيع الامساك به. وهذا هو كل شيء ".

البرت اينشتاين ، لغي H. Raner الابن ، 2 تموز 1945 ، ردا على الشائعات التي القس اليسوعي تسببت اينشتاين لتحويل من الإلحاد ؛ من مايكل ر جيلمور "آينشتاين الله : فقط ماذا آينشتاين حول صدق الله؟ "شكاك ، 1997 ، 5 (2) : 62.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"أنا مقتنع بأن بعض الأنشطة السياسية والاجتماعية والممارسات للمنظمات الكاثوليكية تضر بل وخطيرة بالنسبة للمجتمع ككل ، هنا وفي كل مكان. وأذكر هنا فقط لمحاربة تنظيم النسل في وقت كانت فيه الزيادة السكانية في مختلف البلدان وأصبح يشكل تهديدا خطيرا لصحة الناس وتشكل عقبة كأداء أمام أي محاولة لتنظيم السلام على هذا الكوكب. "

ألبرت اينشتاين في رسالة وجهها ، 1954 ؛ من بول بلانشارد ، الحرية الأميركية والسلطة الكاثوليكية ، غرينوود حانة. ، 1984 ، p . 10.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"ومن الواضح تماما بالنسبة لي أن الجنة الدينية للشباب ، والتي [أنا] فقدت ، وكانت أول محاولة لنفسي خالية من سلاسل من' مجرد الشخصية ، 'من هذا الوجود الذي تسيطر عليه رغبات وآمال ، والبدائية مشاعر ".

ألبرت أينشتاين ؛ من جيرالد هولتون ، آينشتاين : التاريخ ، وغيره من العواطف ، ودبري ، نيويورك : بيرسيوس الصحافة ، 1996 ، p . 172.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"وقال [آينشتاين] لم تكن حياة الصلاة والعبادة. ومع ذلك عاش من إيمان عميق -- والإيمان لا capabIe من أساس عقلاني -- أن هناك قوانين الطبيعة التي يجب اكتشافها. كان سعيه المتواصل لاكتشاف لهم. واقعيته وتفاؤله هي مضيئة من تصريحاته : 'غير ملحوظ هو الرب ، ولكنها ضارة وليس' ( 'Raffiniert المحكمة الخاصة العراقية دير Herrgott عابر boshaft المحكمة الخاصة العراقية إيه nicht .'). عندما سئل من قبل زميل له ما يعنيه ذلك ، فأجاب : 'تخفي الطبيعة سرها بسبب شموخها أساسيا لها ، ولكن ليس عن طريق حيلة' ( 'يموت الناطور Geheimnis اللوائح verbirgt دورش يموت ihres Erhabenheit Wesens ، عابر nicht دورش قائمة. ')"

إبراهام بايس ، ومكرا هو الرب : العلم والحياة من ألبرت أينشتاين ، مطبعة جامعة أكسفورد ، نيويورك ، 1982.


-------------------------------------------------- ------------------------------

"ومع ذلك ، كان آينشتاين الله لا إله معظم الرجال الآخرين. عندما كتب عن الدين ، كما انه غالبا ما فعلته في الحياة والمتوسطة في وقت لاحق ، قال انه يميل الى الاعتقاد اعتماد أليس الاحمر الملكة ان "الكلمات لا تعني ما تريد منهم أن يعني ،" والملبس مع أسماء مختلفة ما لمزيد من البشر العاديين -- ومعظم اليهود -- بدا وكأنه البديل من اللاأدرية بسيطة. في عام 1929 ردا على استفسار من مبرق الحاخام غولدشتاين في نيويورك ، وقال انه يعتقد انه "في سبينوزا الله الذي يكشف عن نفسه في وئام من كل ذلك موجود ، وليس في الله الذي هو نفسه مع القلق على مصير وتصرفات الرجال". ويقال ان سنوات في وقت لاحق ، طلب من بن غوريون عما اذا كان يعتقد في الله "، بل انه ، مع صيغة كبيرة حول الطاقة والشامل ، واتفق على أن هناك شيئا يجب أن يكون وراء الطاقة." ولا شك. لكن الكثير من آينشتاين الكتابة تعطي انطباعا والاعتقاد في الله حتى غير ملموسة وغير شخصي أكثر من مجرد آلة مايندر السماوية ، تشغل الكون مع سلطة لا تقبل الجدل ، ولمس الخبير. بدلا من ذلك ، آينشتاين الله كما يبدو العالم المادي نفسه ، مع ما لا نهاية رائعة هيكل التشغيل في المستوى الذري مع جمال حرفي في ساعة اليد ، وعلى مستوى ممتاز مع جلاله من سيكلوترون ضخمة. كان هذا الاعتقاد بما فيه الكفاية. فقد نمت في وقت مبكر وعميق الجذور. فقط في وقت لاحق انها كانت كريمة من قبل على لقب الدين الكونية ، وهي عبارة المعقول الذي أعطى الاحترام لآراء الرجل الذي لم يكن يؤمن حياة بعد الموت ، والذين شعروا أنه إذا فضل يسدد في واحدة على الأرض ، ثم كان هذا نتيجة السبب والنتيجة بدلا من المكافأة السماوية. آينشتاين الله ثم وقفت على نظام متسق لاطاعة هذه القواعد التي يمكن اكتشافها من قبل أولئك الذين في الشجاعة ، والخيال ، واستمرار للذهاب للبحث عن أي منهم. كان لهذا الماضي الذي بدأ في تحويل ذهنه بعد وقت قصير من سن الثانية عشرة. ما تبقى له من حياة كل شيء آخر هو أن تبدو تافهة بالمقارنة تقريبا. "

رونالد ووكر كلارك ، آينشتاين : حياة وتايمز ، نيويورك : عالم النشر ، 1971 ، ص. 19-20.