السلام
و بإدن الله أكتب لكم هدا الموضوع
ولما يعرف القدس الشريف من تهويد من طرف اليهود أريد أن أشير لكم في هدا الموضوع عن حقيقة واضحة
اليهود و مند 1947 و هو يتمنون تهويد القدس لكن و لله الحمد جائتني معلومة و أنا أستمع لأحد أقوال الرسول عن قدوم المسيح الدجال و قدوم عيسا بن مريم
فيقول عليه الصلاة و اللسلام
قال صلى الله عليه وسلم: (على أنقاب المدينة ملائكة لا يدخلها الطاعون ولا الدجال). وقال: (لا يدخل المدينة رعب المسيح الدجال، لها يومئذٍ سبعة أبواب على كل باب ملكان) وقال: (وإنه يمكث في الأرض ولا يقرب أربعة مساجد: المسجد الحرام، ومسجد المدينة ، والمسجد الأقصى، ومسجد الطور)
و في صحيح مسلم أيضا أن الدجال إدا عمت فتنته ثبت الله المسلمين حتي ينزل عيسى بن مريم عليه السلام في المنارة الشرقية من دمشق
فيلتف حوله عباد الله المؤمنين فيسير بهم قاصدا المسيح الدجال و يكون الدجال عند نزول عيسا متوجها إلي بيت المقدس القدس الشريف
فيلحق بيه عيسا عند باب لب و هي بلدة قرب باب المقدس فيتداركه فيقتله بحربته
فكما ترون إخواني من هدا كله يمكننا أن نستنتج أن القدس باقية حتي مجيء سيدنا عيسا بن مريم عليه السلام و قتله للمسيح الدجال