هاته هي الأسباب الرئيسة التي أدت الى التفات اللاعبين مزدوجي الجنسية الى وطنهم الأم .
مراد مقني و يبدة ما زال صغيران في السن و بامكانهما ضمان مكانتهما في منتخب الديكة لكنهما يريدان اللعب للخضر و هو شيء ايجابي و سيظهر مدى حبهما للجزائر فوق أرضية الميدان .
نتمنى أن يكون قدومهما الى المنتخب الوطني الجزائري بمثابة الدعم الايجابي للمجموعة ككل و لا يجب التشكيك في وطنية أي أحد .......... و الفرحة الكبيرة التي غمرت المغتربين الجزائريين مزدوجي الجنسية في فرنسا بعد الفوز على مصر و زامبيا خير دليل على مدى تعلقهم بوطنهم
تحيــــــــــــــــــــــــــــا الجزائــــــــــــــــــــــــــر